لماذا مدربنا؟
أنا رمضان يوسف، مدرب معتمد في مجال اللياقة البدنية بخبرة أكثر من 24 سنة. هدفي هو تغيير حياتك للأفضل، سواء كان الأمر يتعلق بزيادة العضلات، أو خسارة الدهون، أو الحصول على جسم صحي.
وإذا كنت تريد المشاركة في المنافسات المحلية والعالمية فدوري هو رفع مستوى لياقتك البدنية، وتأهيلك للمشاركة بقوة.
وعندما يتعلق الأمر بالمشاكل الصحية المزمنة مثل: السكري، ارتفاع ضغط الدم، السمنة، آلام العضلات، وغيرها فأنا هنا لمساعدتك في التعامل مع حالتك بشكل صحيح، وتطبيق نمط حياة صحي.
مهمتي الأكبر هي دعمك في رحلة تحقيق أهداف لياقتك البدنية من خلال فهم تلك الأهداف، ووضع خطة للتدريب التغذية، والمتابعة معك بمختلف الوسائل سواء عبر الإنترنت أو على أرض الواقع.
برامجنا
البرامج
باقات التوفير عرض خاص
ما يقوله عملاؤنا
ﻳﻌﺠﺰ اﻟﻜﻼم ﻋﻦ اﻟﻮﺻﻒ، رﻣﻀﺎن ﻟﻴﺲ ﻣﺠﺮد ﻣﺪرب ﺑﻞ ﻣﺪرﺳﺔ ﻣﺘﻜﺎﻣﻠﺔ ﻋﻠﻰ أﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮى ﻣﻦ اﻻﺣﺘﺮاﻓﻴﺔ واﻟﻤﻮﻫﺒﺔ واﻟﺬﻛﺎء، ﻫﺬا اﻹﻧﺴﺎن ﻏﻴّﺮ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻟﻸﺑﺪ، ﻛﻢ أﻧﺎ ﻣﺤﻈﻮظ ﻟﻤﻘﺎﺑﻠﺘﻪ. اﺳﺘﻄﺎع رﻣﻀﺎن أن ﻳﻐﻴﺮ ﻧﻈﺮﺗﻲ ﻟﻠﺤﻴﺎة، وﻏﻴّﺮ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻣﻊ ﺟﺴﻤﻲ، وﻣﺴﺢ ﻛﻞ ﺳﻨﻴﻦ اﻷﻟﻢ اﻟﻤﺼﺎﺣﺒﺔ ﻟﻠﺴﻤﻨﺔ، ﻟﻢ أﺣﻠﻢ ﺑﺎﻟﻮﺻﻮل إﻟﻲ ﻫﺬه اﻟﻨﺘﻴﺠﺔ، ﻟﻘﺪ اﺳﺘﻄﺎع أن ﻳﺒﻨﻲ ﻟﻲ ﺟﺴﻤًﺎ ﺟﺪﻳﺪاً ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻛﺄﻧﻲ وﻟﺪت ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ وﻓﻲ وﻗﺖ ﻗﻴﺎﺳﻲ. أﺳﻠﻮﺑﻪ اﻟﺴﺎﺣﺮ اﻟﻤﺒﻨﻲ ﻋﻠﻰ آﺧﺮ ﻣﺎ ﺗﻮﺻﻞ ﻟﻪ اﻟﻌﻠﻢ ﻓﻲ اﻟﺘﺪرﻳﺐ واﻟﺘﻐﺬﻳﺔ ﺟﻌﻠﻨﻲ أﻋﺸﻖ اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ، ﻣﻊ اﻟﻌﻠﻢ أﻧﻲ ﻟﻢ أﻣﺎرس اﻟﺮﻳﺎﺿﺔ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ. ﻣﻊ رﻣﻀﺎن ﺳﺘﺼﻞ ﻟﻤﺴﺘﻮى ﻋﺎﻟﻲ ﻣﻦ اﻟﺴﻌﺎدة اﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ واﻟﺜﻘﺔ ﺑﺎﻟﻨﻔﺲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻷي ﺷﻲء آﺧﺮ أن ﻳﺤﻘﻘﻪ ﻟﻚ. ﺑﺎﺧﺘﺼﺎر رﻣﻀﺎن ﻫﻮ أﻓﻀﻞ ﺷﻲء ﺣﺼﻞ ﻟﻲ ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ، وأﻟﻒ ﺣﻤﺪ ﻟﻠﻪ
تدربت مع رمضان لمدة 7 سنوات وتغيرت حياتي 180 درجة، لا يمكنني شرح تفاصيل كافية ولكن سأحاول، سأتحدث عن نقطتين
النقطة الأولى هي الصحة البدنية، كنت سمينًا حقًا، حوالي 110 كج وبالنظر إلى أن طولي 174 سم، يمكن لأي شخص أن يتخيل الوضع، لم يكن لدي عضلات، ولم تكن نبضات قلبي متوازنة، وضغط الدم مرتفع ولا أستطيع التنفس بشكل جيد عند التحرك لخطوتين فقط !، وضف إلى الصورة أنني كنت أدخن أيضًا. النقطة الثانية هي الصحة العقلية: لقد كنت دائمًا مكتئبًا بشدة، وتناولت الأدوية، مما زاد وزني، وشعرت بضغط العالم على كتفي، ولا أريد أن أفعل أي شيء، لا أريد أن أكون في أي مكان. ثم ذات يومٍ كنت أتجول بالقرب من الـ Gym وفكرت أن أسجل وأكون عضوًا، وربما يمكنني فعل شيء ما، التقيت رمضان وقام بالتحليلات اللازمة، ليس لدي أدنى فكرة عن ما فعله وذكر أننا سنبدأ غدًا، كان ذلك في عام 2016، في ذلك اليوم لم أتخيل أبدًا أنه يمكنني تحويل حياتي -ليس فقط جسدي ولكن الحياة كاملة- إلى حيث أنا الآن، لقد تعامل مع القلق والاكتئاب الذي أصابني بطريقة لم أستطع التنبؤ بها، كما لو كان لديه جهاز تحكم عن بعد، بدأ جسدي في تحريك العضلات، وفقدت حوالي 40 كجم من الدهون، اكتسبت الكثير من العضلات،و أصبح ذهني على قدر عالي من التركيز، تحسنت علاقاتي مع جميع الأشخاص من حولي وأصبح اكتئابي تحت السيطرة، فهو مدرب جسدي لكنه دائمًا أكثر من ذلك بكثير، مدرب حياتي وصديقي وأخي، لا أستطيع التعبير عن شعوري تجاه هذا الرجل، سأكون مدينًا له دائمًا. أما التدريب فلم أتوقف أبدًا بحمد الله وإن شاء الله لن أفعل ذلك أبدًا مع رمضان، فهو يأخذ وظيفته على محمل الجد ولا يتعلق الأمر أبدًا بالمال. إنه عملي للغاية وخبير طبي، ولم أتعرض لإصابة أبدًا، ويمكنني رفع أوزان خطيرة وأتناول طعامًا صحيًا وليس لدي دهون، كل هذا بفضل الله ثم رمضان . أنا مدين له بحياتي
ﻏﻴّﺮ رﻣﻀﺎن ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺣﺮﻓﻴﺎً ﻣﻦ ﺧﻼل ﺗﺪرﻳﺒﻪ ﻟﻲ. ﻟﻘﺪ ﺗﻌﻠﻤﺖ أن أﺻﺒﺢ ﻧﺴﺨﺔ أﻓﻀﻞ ﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﻛﻞ ﻳﻮم وﻫﺬا ﻳﻨﻌﻜﺲ ﻋﻠﻰ ﺣﻴﺎﺗﻲ اﻟﻤﻬﻨﻴﺔ واﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺑﺪأﻧﺎ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻛﻨﺖ أﻋﺎﻧﻲ ﻣﻦ اﻛﺘﺌﺎب ﺧﻔﻴﻒ، وﻃﻠﺒﺖ ﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻪ ﻓﻲ اﻟﻌﻮدة إﻟﻰ ﻃﺒﻴﻌﺘﻲ اﻟﻤﻌﺘﺎدة، ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺎﻋﺪﻧﻲ ﻓﻲ ذﻟﻚ ﻓﺤﺴﺐ، ﺑﻞ ﺟﻌﻠﻨﻲ ﻧﺴﺨﺔ أﻓﻀﻞ 100 ﻣﺮة ﻣﻤﺎ أﺗﺬﻛﺮه. ﻟﻘﺪ وﺿﻊ ﻛﻞ ﺷﻲء ﻓﻲ اﺳﺘﺮاﺗﻴﺠﻴﺔ ﻣﻊ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﺘﺪرﻳﺐ اﻟﺨﺎص ﺑﻲ، ﻟﻘﺪ ﺣﻮﻟﻨﻲ ﺑﺸﻜﻞ أﺳﺎﺳﻲ ﻣﻦ وﺟﻮد اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ اﻻﺧﺘﻼﻻت، واﻷﻟﻢ، واﻟﻤﻌﺎﻧﺎة إﻟﻰ ﺷﻜﻞ رﻳﺎﺿﻲ ﻣﺤﺘﺮف ﻗﻮي وﺧﺎﻟﻲ ﻣﻦ اﻷﻟﻢ، وﻋﻠﻤﻨﻲ ﻛﻴﻔﻴﺔ إدارة اﻟﺘﻮﺗﺮ وأن أﻛﻮن أﻗﻮى ﺟﺴﺪﻳًﺎ وﻋﺎﻃﻔﻴًﺎ. إنوﺟﻮده ﻛﻤﺪرب ﻫﻮ أﻓﻀﻞ ﻗﺮار اﺗﺨﺬﺗﻪ ﻋﻠﻰ اﻹﻃﻼق